عدت و العود أحمد بعد غياب طويل عن الكتابة فرضته ظروف رغما عن أنفي..فاتكم الكثير عن يومياتي المثيرة،أمكنة جديدة ،عالم جديد لم أستطع رفض نداءاته..ًتدوينة قادمة ً..في كل مرة و كالمعتاد هناك من يقف و يأشر إليك بأصبعه،قد ينخر جرحك الدامي عن قصد،يجرحك و يقسي قلبه عليك الى أبعد الحدود لينهي مذبحته بقوله أفعل هذا لصالحك ًكون ما كنتي عزيز ..ًيأخذون الوقت الكافي لصب مزيد من الزيوت على النيران المتقدة داخلك بحجة أنك تستاهل النصيحة و راك عزيز...يتحدثون عنك و يدلون بوجهات نظرهم التي تخالف وجهاتك و يدعون أنك تشاركهم فيها أو بعضا منها ًمن صفة المثالية طبعا ًنحن...